غاب الوالي و رؤساء المجالس و البرلمانيين و المجتمع المدني و الإعلام…ليلى أوعشي ترغب و تزاوگ وزير الثقافة إبان معاها في لحاق “الصحراوية”

بعدما قاطعها الجميع و قاطع ماراطونها و أنشطتها بالجهة التي لا محل لها من الإعراب خاصة في الظرفية الحالية،قامت ليلى أوعشيبالرغيب و التزاويگ لوزير الثقافة المهدي بنسعيد من أجل الحضور معها لإفتتاح ماراطون الصحراوية و الذي لا صحراوية به.

 

ليلى أوعشي تعرف من أين تؤكل الكتف و كيف ماهيا مختصة فتنظيم تظاهرات رياضة وكوب الأمواج عندها خبرة كبيرة فالركوب على ظهرالأخرين للوصول الى مبتغاها، فكانت زيارة وزير الثقافة للداخلة فرصة لها بعدما قلطعها والي الجهة و المنتخبين و البرلمانيين و رؤساءالمجالس و المجتمع المدني و الإعلام المحلي فاستغلت زيارة الوزير لإلتقاط بعض الصور.

 

تظاهرة فاشلة بكل ما تحمله الكلمة من معنى فالجميع الأن منغمس في كيفية الخروج من الازمات الحالية التي يعيشها المواطن البسيط فيحين ليلى اوعشي تريد ان تصنع من ساكنة الداخلة قطيعا يساق في كل تظاهرة من تظاهراتها التي إبتلت الداخلة بها.

 

السؤال اليوم المطروح، هو لماذا اختارت ليلى اوعشي لهذه التظاهرات البهلوانية و الفاشلة شكلا و مضمونا مدينة الداخلة فقط من بين كلالجهات بالمملكة؟ لماذا لا تعطي جزءا من اشعاعها الوهمي لكبرى حواضر الصحراء مدينة العيون مثلا؟ او جهة من جهات شمال المملكة؟

 

مكاينش لي غادي يصبر لليلى اوعشي و من معها من دكاترة الريع على هاد لهبال ديالهم من غير الجهة السائبة من مبين جهات المملكة وهي الداخلة التي اكلوا اخضرها و يابسها و لا يزالون يهمسون خلف الكواليس بان اهلها و شبابها لا يعمل و يعيش بالاتكالية و الحسد والحقد.

 

و راه بالشيف ما يحقدو على وحدة جايبة ليهم طيارة عامرة بمالين قلة ما يدار باش ادوزو كونجي بفلوسهم و اشطحو و ارقصو.


شاهد أيضا
تعليقات الزوار
Loading...